نصيحتي إلى أبي فرح الأنصاري والأنصار

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين وصلى الله على محمدٍ وءاله أجمعين ..وبعد:

فيا معشر أنصار أحمد الحسن وفي مقدمتكم مشرف منتداكم ( أبو فرح)..
إتقوا الله حقَ تقاته ولا تموتنَ إلا وأنتم مسلمون .. ملتزمين بما جاء به دين الله من الأخلاق والفضائل التي تزينكم ولا تشينكم ..راضخين بذلك الى قوله تعالى :
(( أُدعُ الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن إن ربك هو أعلم بمن ضلَ عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين))النحل 125
وقوله تعالى(( وإنا أو إياكم لعلى هدًى أو في ضلالٍ مبين))سبأ24

فالملاحظ من أُسلوبكم في الرد والحوار ومناقشة المخالفين والمشككين والمنتقدين لدعوتكم ومنهجكم انكم تتكلمون من منطلق ثابت عندكم وهو أن أحمد الحسن وصي ورسول وليس في هذا الأمر عندكم مجال للمناقشة أو الكلام بحيث عند أي منعطف يكون الرد إما المباهلة أو قسم البراءة وكأنكم تريدون الإنتقام من جميع المخالفين وليس أخذ عين اللطف والرأفة والرحمة وسعة الصدر والحلم كما هو ديدن النبيين والرسل والأوصياء .. يقول النبي صلى الله عليه وءاله ( إنما بعثت لأُتمم مكارم الأخلاق ) فلا تكونوا ممن ضيعها ( وخاصةً أبو فرح وكان الأجدر به وهو المتصدي للأشراف على المنتدى أن لا يكون دائم الحمل على النوايا السيئة وسوء الظن ويهاجم ولا يحاور وهو يتكلم في ساحة حوار الأدلة كما تسمونها ويتهجم ولا يكون حليماً ويستخدم اُسلوباً غير لائقاً وعبارات لا تناسب ماهو عليه ) ..
فالملاحظ من دعوى الأنبياء أنهم يثبتون صدقهم من خلال الحجج المناسبة للفطرة التي فطر الله الناس عليها ومن ثم عند تكذيبها يكون الرد بالآيات وليست المباهلة والبراءة الا في حالا ت محدودة لا تتجاوز الواحدة لكل نوع كما يذكر التأريخ والكتاب فالمباهلة لم تكن الا مع وفد نجران ولم تتم والبراءة فقط في حادثة مع أحد الأئمة عليهم السلام فلا مانع من تعميمها وجعلها مستند الدعوى ..فتنبهوا

والحمد لله حق حمده
والسلام على من إتبع الهدى

ابونور كتب:بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين وصلى الله على محمدٍ وءاله أجمعين ..وبعد:

فيا معشر أنصار أحمد الحسن وفي مقدمتكم مشرف منتداكم ( أبو فرح)..
إتقوا الله حقَ تقاته ولا تموتنَ إلا وأنتم مسلمون .. ملتزمين بما جاء به دين الله من الأخلاق والفضائل التي تزينكم ولا تشينكم ..راضخين بذلك الى قوله تعالى :
(( أُدعُ الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن إن ربك هو أعلم بمن ضلَ عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين))النحل 125
وقوله تعالى(( وإنا أو إياكم لعلى هدًى أو في ضلالٍ مبين))سبأ24

فالملاحظ من أُسلوبكم في الرد والحوار ومناقشة المخالفين والمشككين والمنتقدين لدعوتكم كم تتكلمون من منطلق ثابت عندكم وهو أن أحمد الحسن وصي ورسول وليس في هذا الأمومنهجكم انر عندكم مجال للمناقشة أو الكلام بحيث عند أي منعطف يكون الرد إما المباهلة أو قسم البراءة وكأنكم تريدون الإنتقام من جميع المخالفين وليس أخذ عين اللطف والرأفة والرحمة وسعة الصدر والحلم كما هو ديدن النبيين والرسل والأوصياء .. يقول النبي صلى الله عليه وءاله ( إنما بعثت لأُتمم مكارم الأخلاق ) فلا تكونوا ممن ضيعها ( وخاصةً أبو فرح وكان الأجدر به وهو المتصدي للأشراف على المنتدى أن لا يكون دائم الحمل على النوايا السيئة وسوء الظن ويهاجم ولا يحاور وهو يتكلم في ساحة حوار الأدلة كما تسمونها ويتهجم ولا يكون حليماً ويستخدم اُسلوباً غير لائقاً وعبارات لا تناسب ماهو عليه ) ..
فالملاحظ من دعوى الأنبياء أنهم يثبتون صدقهم من خلال الحجج المناسبة للفطرة التي فطر الله الناس عليها ومن ثم عند تكذيبها يكون الرد بالآيات وليست المباهلة والبراءة الا في حالا ت محدودة لا تتجاوز الواحدة لكل نوع كما يذكر التأريخ والكتاب فالمباهلة لم تكن الا مع وفد نجران ولم تتم والبراءة فقط في حادثة مع أحد الأئمة عليهم السلام فلا مانع من تعميمها وجعلها مستند الدعوى ..فتنبهوا

والحمد لله حق حمده
والسلام على من إتبع الهدى

بسم الله الرحمان الرحيم
والحمد لله رب العالمين
وصل اللهم على محمد وال بيته من الائمة والمهديين
اخ ابو نور او ابو نرجس كما تسمي نفسك احيانا او ايا كنت السلام عليكم
قال تعالى(( طسم (1) تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) نَتْلُوا عَلَيْكَ مِن نَّبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (3)إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ (4)
وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ (5)
وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ (6) ))
1- قولك ( اتقوا الله)فيرد عليه بقوله تعالى(( قُلْ هَلْ مِن شُرَكَآئِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ)) (35) يونس
2- قولك (تتكلمون من منطلق ثابت عندكم وهو أن أحمد الحسن وصي ورسول )فيرد عليه بقوله تعالى (( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ أَن تَقُولُواْ مَا جَاءنَا مِن بَشِيرٍ وَلاَ نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءكُم بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (19) المائدة
3- قولك(بحيث عند أي منعطف يكون الرد إما المباهلة أو قسم البراءة وكأنكم تريدون الإنتقام من جميع المخالفين وليس أخذ عين اللطف والرأفة والرحمة وسعة الصدر والحلم كما هو ديدن النبيين والرسل 0
اقول ان ديدن النبيين في حالة النكران للرسول قد ذكرها القرانوهي في قوله تعالى (( فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع ابناءنا وابناءكم ونساءنا ونساءكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنه الله على الكاذبين ))ال عمران 61وديدن المكذبين دائما هو التكذيب بدون العلم قال تعالى ((والذين كفروا وكذبوا باياتنا اولئك اصحاب النار هم فيها خالدون
ال عمران (آية:11): كداب ال فرعون والذين من قبلهم كذبوا باياتنا فاخذهم الله بذنوبهم والله شديد العقاب
المائدة (آية:10): والذين كفروا وكذبوا باياتنا اولئك اصحاب الجحيم
المائدة (آية:70): لقد اخذنا ميثاق بني اسرائيل وارسلنا اليهم رسلا كلما جاءهم رسول بما لا تهوى انفسهم فريقا كذبوا وفريقا يقتلون
المائدة (آية:86): والذين كفروا وكذبوا باياتنا اولئك اصحاب الجحيم
المائدة (آية:103): ما جعل الله من بحيره ولا سائبه ولا وصيله ولا حام ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب واكثرهم لا يعقلون
الانعام (آية:5): فقد كذبوا بالحق لما جاءهم فسوف ياتيهم انباء ما كانوا به يستهزؤون
الانعام (آية:24): انظر كيف كذبوا على انفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون
الانعام (آية:31): قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله حتى اذا جاءتهم الساعه بغته قالوا يا حسرتنا على ما فرطنا فيها وهم يحملون اوزارهم على ظهورهم الا ساء ما يزرون
الانعام (آية:34): ولقد كذبت رسل من قبلك فصبروا على ما كذبوا واوذوا حتى اتاهم نصرنا ولا مبدل لكلمات الله ولقد جاءك من نبا المرسلين
فالقران الكريم هوالذي يعدهم اي المكذبين بالعذاب وليس احمد الحسن ع
4-قولك(فالملاحظ من دعوى الأنبياء أنهم يثبتون صدقهم من خلال الحجج المناسبة للفطرة التي فطر الله الناس عليها ومن ثم عند تكذيبها يكون الرد بالآيات وليست المباهلة والبراءة الا في حالا ت محدودة لا تتجاوز الواحدة لكل نوع كما يذكر التأريخ والكتاب فالمباهلة لم تكن الا مع وفد نجران ولم تتم والبراءة فقط في حادثة مع أحد الأئمة عليهم السلام فلا مانع من تعميمها وجعلها مستند الدعوى ..فتنبهوا )
فاقول واي حجج اتا بها السيد احمد الحسن غير مناسبة للفطرة اهي الرؤيا ام الكشف والايمان بالغيب ام حاكمية الله ام ماذا مالكم كيف تحكمون اما الرد عند التكذيب فهل تشترط انت على ولي الله ماذا يكون المناسب من غير المناسب اقول اتقوا الله في انفسكم وما قولك الرد بايات اقول انتم بانتظار ساحر وليس بانتظارالقائم فروايات اهل البيت تؤكد ان القائم معجزته القران والعلم (فان ادعاها مدعي فاسالوه عن العظائم 00 )
والحمد لله وحده وحده وحده
قال تعالى (( قَالُواْ يَا مُوسَى إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُواْ فِيهَا فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ (24)
قَالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (25)
قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (26) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ أَنَّ لَهُم مَّا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُواْ بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (36)
يُرِيدُونَ أَن يَخْرُجُواْ مِنَ النَّارِ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ (37)
وقال تعالى(( وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاؤُوا ظُلْمًا وَزُورًا (4)
وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (5)
قُلْ أَنزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا (6)
وَقَالُوا مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ لَوْلَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيرًا (7)
أَوْ يُلْقَى إِلَيْهِ كَنزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْهَا وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَّسْحُورًا (8)
انظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثَالَ فَضَلُّوا فَلَا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا (9)
تَبَارَكَ الَّذِي إِن شَاء جَعَلَ لَكَ خَيْرًا مِّن ذَلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَيَجْعَل لَّكَ قُصُورًا (10)
بَلْ كَذَّبُوا بِالسَّاعَةِ وَأَعْتَدْنَا لِمَن كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ سَعِيرًا (11)
إِذَا رَأَتْهُم مِّن مَّكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا (12)
وَإِذَا أُلْقُوا مِنْهَا مَكَانًا ضَيِّقًا مُقَرَّنِينَ دَعَوْا هُنَالِكَ ثُبُورًا (13)
لَا تَدْعُوا الْيَوْمَ ثُبُورًا وَاحِدًا وَادْعُوا ثُبُورًا كَثِيرًا (14)
والسلام
وقال تعالى((

إقرار أحمد الحسن لحاكمية الله ولكن من خلال ولاية الفقيه منافي لدعوة الأنبياء وحججهم الموافقة للفطرة .. وهذا تهديم لأساس الإسلام ..
راجع كتاب التيه ص25 و ص27
وإنا أو إياكم لعلى هدًى أو في ضلالٍ مبين

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما

الأخ العزيز ( أبو نور )

يبدو ان النقاش لن يجدي نفعاً , فلم تُقر لنا أياً مما تكلمنا به ,
وعليه ربما ان هناك خطوة مهمة لابد أن تخطوها وهي ( أن تسأل الله ) عن امر احمد الحسن وحاشاه أن يردك , أسأله بصدق , سؤال من لا يجد غير الله سبحانه ملجاً يلتجأ اليه , فمن غير الممكن أن يكون شخص مثلك يحمل ما يحمل من دين محمد ( ص ) لا يكون عنده ولو القليل مما يقره لأحمد الحسن .
أخي العزيز , إسأل الله سبحانه عله يبين لك ما أشكل عليك .
وفقنا الله جل وعلا وإياك لما يحب ويرضى

والحمد لله وحده وحده وحده

والله الذي لا إله إلا هو أقر له بأنه الأقرب الى الحق من كل ما هو موجود الان .. وما يمنعني من اللحوق به الا هذا الإشكال الذي يصب في صلب العقيدة والدين وهو :
إن حاكمية الله على العباد تتمثل بالشخص المنصوب منه وليس للناس اي تدخل في ذلك ، وهو يبلغ الأحكام التشريعية والأوامر السلطوية السياسية ،
والولاء من العباد الى الله يصل من خلال الولاء بالطاعة لهذا الشخص من الطريقين ،وتتم الحجة لله على الناس به ،فهو نافذة إرادة الله ..
وعكسه إتخذ الناس أولياء بإختيارهم فحللوا لهم وحرموا عليهم ما لم يأذن به الله وأمروا ونهوا ودبروا فنازعوا الله في ربوبيته ..

والآن الإشكال على أحمد الحسن هو كيف أقر بالولاية العامة للفقيه كقيادة دينية ودنيوية وهي ليست مظهر لحاكمية الله لإنتفاء الشروط السابقة كتنصيب شخص واحد فقط لكل عصر بالإسم ، وإطلاعه على ارادة الله وأحكامه .. وهذا ما لا يتوفر في الفقيه مهما كان توجهه العقائدي والفتوائي والأخلاقي ..وقد ورد أن الإمام يهدم ما قبله ويؤسس للإسلام من جديد أي يهدم الأصنام ثم يؤسس للتوحيد والإسلام ، أما أحمد الحسن فيقول أنه أُرسل من ألإمام لإصلاح الحوزة التي يصف رجالها بأصنام قريش ، فلماذا يريد الإمام الهدم بينما يريد أحمد الحسن الإصلاح ؟!..وهل فات الإمام أن هذه المؤسسة لا تصلح بجهود أكبر فقهاءها فضلاً عن طالب من طلابها كأحمد الحسن ؟!...

أرجو أن يصل إشكالي هذا الى السيد أحمد الحسن مباشرةً كي أسمع رده ودفاعه عسى أن يهديني الله الى الرشد في أمره . أرجو أن يكون الجواب مختوماً بختمه وموجهاً عبر البريد الخاص بي وعلى المنتدى أيضاً

هدانا الله الى الحق جميعا

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى اله على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما

أخي العزيز أبو نور
إن شاء الله سأعمل على إيصال إشكالك
وفقك الله وأيدك وسددك وأسأل الله العلي القدير أن تكون بيننا ممن آمن بالحق ونصر ولي الله

والحمد لله وحده